"شبابي كان محبوس بسبب السمنة والحمد الله عملت التكميم التفصيلى"

فكل منا يستحق حياة نفسية واجتماعية مُنصفة. 

و هذا لأن السمنة المفرطة تعوقنا عن ذلك، كما تعرضنا لكثير من المخاطر. منها المخاطر النفسية و الاكتئاب و هذا يحدث بسبب الفشل المتواصل في محاولات إنقاص الوزن بالطرق التقليدية. التى تتمثل فى نظام عذائي قاسي، تمارين رياضية عنيفة، أدوية لإنقاص الوزن وهي غالبًا ما تسبب بدورها إكتئاب كأحد مُضاعفات الدواء. و رغم كثرة الجهد والوقت المبذول، ألا أننا فى كثير من الأحيان لا ننجح فى أن نصل للنتائج المرجوة.

و تجلب السمنة المفرطة أيضًا مخاطر إجتماعية. وهى تتلخص فى الإبتعاد من المجتمع و عدم الرغبة فى الإختلاط بالناس خشية التعرض للتنمر أو أى موقف يزيد من الإحراج. هذه الحالة من النفور المُجمتعي بسبب عدم الثقة بالنفس وعدم القدرة على قبول نفسه بسبب مظهره.

و تُعرضنا السمنة المفرطة للمزيد من المخاطر الصحية من حيث ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر، آلام المفاصل، ضيق فى التنفس، ألام فى الظهر، ارتفاع الكوليسترول و الدهون، ارتفاع نسبة العُرضة للجلطات.

و من هنا أدرك هذا الشاب أنه محتاج إلى تغيير الواقع و بمساعدة أ.د. محمد أبو النجا، إستشارى جراحات المناظير و السمنة المفرطة،  الذى أجرى له عملية التكميم التفصيلى بكل نجاح و مع المتابعة المستمرة من أ.د. محمد ابو النجا قبل و بعد إجراء العملية. استطاع أن يحقق حلمه فى الوصول الى الوزن المثالى كما هو موضح فى الصورة. و هذا النجاح قد تحقق فى إحدى عشر شهرًا فقط ، ليبدأ بداية جديدة مستمتعًا بشبابه الذى كان محبوسًا من قبل بسبب مشكلة السمنة.  

و هذا بفضل تميز أ.د.محمد أبو النجا بالتكميم التفصيلى وهو يتمثل فى مقدرته على تفصيل نوع العملية التى تتناسب مع كل مريض. فى إطار كل الظروف المُختلفة من حيث السن، الوزن، طبيعة الأكل، الأمراض المٌصاحبة للسمنة.

* التكميم المعدل وهو إضافة حلقة للمعدة المُكممة لتمنع تمددها ثانيًا. 

* التكميم الدقيق فهو دقيق فى أدواته الجراحية المُستخدمة. 

* التكميم البكينى الذى لا يترك أى علامات لأن فتحاته عند خط البكينى فى أماكن غير ظاهرة .

* التكميم بفتحة واحدة وهو تكميم المعدة عن طريق فتحة جراحية واحدة فى السرة.

و فكرة التكميم فى مٌجملها ما هى ألا عملية للتخلص من حوالي 70 % من الحجم العام للمعدة. و ذلك لضمان الوصول لإحساس الشبع بمُجرد تناول كميات بسيطة من الطعام. و أيضًا يضمن لنا التخلص من إفراز هرمون الجريلين المسئول عن الإحساس بالجوع.

-خبرة الدكتور محمد أبو النجا و المستوى المُتميز للفريق الطبى.

- جودة الآلات المستخدمة والإمكانيات فوق الممتازة.

- قصر فترة النقاهة وهذا يرجع إلى طبيعة العملية بالمنظار من خلال 4 أو 5 فتحات فقط ، فى حوالي 45 دقيقة.

- السيطرة على الإحساس بألم وذلك عن طريق استخدام جهاز الألم الإلكتروني الذى يقوم بتزويد الجسم بكميات مناسبة من المسكنات فى الوقت المناسب.

- نتائج مٌبهرة فى الوصول للوزن المرغوب.

أستعد لتبدأ للاستمتاع بشبابك مثل هذا الشاب مع أ.د. محمد أبو النجا